logo

الأحدث من بلد نيوز

وصفها بالسمينة وبأنها تهدد البشرية.. ترامب يُفكر بسحب الجنسية من ممثلة أميركية
وصفها بالسمينة وبأنها تهدد البشرية.. ترامب يُفكر بسحب الجنسية من ممثلة أميركية

بيروت نيوز

timeمنذ 33 دقائق

  • سياسة
  • بيروت نيوز

وصفها بالسمينة وبأنها تهدد البشرية.. ترامب يُفكر بسحب الجنسية من ممثلة أميركية

أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب أنه 'يفكر جديا' في سحب الجنسية الأميركية من الممثلة روزي أودونيل، معتبرا أنها 'تشكل تهديدا للبشرية ولا تخدم مصلحة البلاد'. وكتب ترامب، في منشور على موقع 'تروث سوشيال': 'بما أن روزي أودونيل لا تخدم مصالح بلدنا العظيم، فإنني أفكر جديا في سحب جنسيتها'. وأضاف: 'إنها تشكل تهديدا للبشرية، ويجب أن تبقى في إيرلندا الرائعة، إن أرادوا ذلك'. الولايات المتحدة بسبب ترامب' style='width: 100%; height: 100%;' /> ويعود خلاف ترامب مع روزي، عندما كانت لا تزال مقدمة برنامج 'ذا فيو' بسبب انتقاداتها له. من جانبه، رد ترامب بعبارات قاسية، واصفا أودونيل بأنها 'سمينة جدا' و'امرأة خارجة عن السيطرة'، وهدد بمقاضاتها. (الحدث)

هل تشعرون بالبرد في الطقس الحار؟!.. إليكم الأسباب
هل تشعرون بالبرد في الطقس الحار؟!.. إليكم الأسباب

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحة
  • بيروت نيوز

هل تشعرون بالبرد في الطقس الحار؟!.. إليكم الأسباب

يعاني بعض الأشخاص من الشعور دائما بالقشعريرة حتى في الطقس الحار. فما هي الأسباب، وهل هي علامة على مرض خطير؟ ووفقا للخبراء يمكن أن يكون اختلال تنظيم حرارة الجسم في بعض الأحيان لأسباب طبية بحتة، التي أكثرها انتشارا هي: 1 – نقص الحديد: هو السبب الأكثر شيوعا للشعور بالبرودة، ويرتبط ذلك بانخفاض مستوى الهيموغلوبين في الدم. فعندما ينخفض الهيموغلوبين، تقل قدرة الدم على نقل الأكسجين إلى الأعضاء الحيوية، مما يؤدي إلى ضعف تغذية الأنسجة. ولمواجهة هذا النقص، تتمدد الأوعية الدموية في محاولة لزيادة تدفق الدم، وهو ما يجعل الشخص يشعر بالقشعريرة. وللسبب نفسه، تلاحظ العديد من النساء زيادة في حساسية البرد أثناء فترة الدورة الشهرية. 2 – انخفاض مستوى هرمونات الغدة الدرقية: يؤدي قصور الغدة الدرقية إلى انخفاض في مستوى الهرمونات التي تنتجها، وهو ما قد يكون سببًا في الشعور المستمر بالقشعريرة. فعند نقص هذه الهرمونات، تتباطأ عملية الاستقلاب (الأيض) في الجسم، مما يؤدي إلى انخفاض ملحوظ في درجة حرارة الجسم. لذلك، إذا كان الشخص يشعر بالبرد باستمرار، فقد يكون من المفيد إجراء فحص لوظائف الغدة الدرقية للتحقق من وجود أي خلل. 3 – ارتفاع مستوى السكر في الدم: يُعد داء السكري أحد الأسباب المحتملة لزيادة الحساسية للبرد والشعور المستمر بالقشعريرة. فعند الإصابة بالسكري، تتدهور عملية تغذية الخلايا وإمدادها بالدم، ما يؤدي إلى نقص حاد في الطاقة داخل الجسم. وعندما يعاني الجسم من نقص في الطاقة، يبدأ في تقنين استهلاكها — بما في ذلك الطاقة المخصصة للحفاظ على حرارة الجسم. ومن الأسباب الأخرى للقشعريرة المستمرة لدى مرضى السكري الاعتلال العصبي السكري، وهو تلف يصيب الأنسجة العصبية، وقد يتطور في مراحله المتقدمة إلى اضطرابات استقلابية وأمراض في القلب والأوعية الدموية. وبشكل عام، إذا كان الشخص يعاني من القشعريرة المستمرة إلى جانب أعراض أخرى مثل العطش الدائم، وكثرة التبول، والرغبة الشديدة في تناول الأطعمة الغنية بالكربوهيدرات والسكريات، فمن الضروري فحص مستوى السكر في الدم. (روسيا اليوم)

وُلد داخل السجن.. إسرائيل تستهدف أصغر أسير محرر في العالم
وُلد داخل السجن.. إسرائيل تستهدف أصغر أسير محرر في العالم

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • بيروت نيوز

وُلد داخل السجن.. إسرائيل تستهدف أصغر أسير محرر في العالم

استُشهد فتى فلسطيني يبلغ من العمر 17 عامًا، كان يُعرف سابقًا بأنه أصغر أسير محرر في العالم، اليوم السبت في غارة جوية إسرائيلية على وسط قطاع غزة، وفقًا لمكتب إعلام الأسرى الفلسطينيين، حسبما ذكرت وكالة الأناضول . وقال المكتب في بيان إن يوسف الزوق استشهد إثر قصف طائرة إسرائيلية بدون طيار شقة عائلته في شارع الثورة بمدينة غزة في ساعات الصباح الأولى. وُلد زوق عام 2008 داخل سجن إسرائيلي، بعد أن اعتُقلت والدته فاطمة الزوق قبل عام وهي حامل. كانت تغادر غزة لتلقي العلاج عندما احتجزتها القوات الإسرائيلية. اكتشفت فاطمة حملها لاحقًا أثناء احتجازها، وأنجبت في السجن. ربّت يوسف قرابة عامين في ظروف سجن قاسية، حيث واجهت إهمالًا طبيًا وسوء تغذية ونقصًا في الرعاية المناسبة لمولودها الجديد، وفقًا لتقارير سابقة لمنظمات حقوقية. أُطلق سراحهما عام 2009 ضمن صفقة أفرجت فيها إسرائيل عن 19 امرأة فلسطينية مقابل شريط فيديو يُثبت أن الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط كان على قيد الحياة في قبضة حماس. وأُطلق سراح شاليط لاحقًا في صفقة تبادل أسرى أوسع نطاقًا عام 2011.

دولة التوك توك تتمرّد في لبنان.. وهذه المفاجأة الكُبرى
دولة التوك توك تتمرّد في لبنان.. وهذه المفاجأة الكُبرى

بيروت نيوز

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • بيروت نيوز

دولة التوك توك تتمرّد في لبنان.. وهذه المفاجأة الكُبرى

في بلد تتكاثر فيه الأزمات أكثر من الحلول، لا يبدو 'التوك توك' مجرد وسيلة نقل بديلة، بل تحوّل في السنوات الأخيرة إلى عنوان لصراعٍ جديد بين الفقر والتنظيم، بين الحاجة والسلطة. فما بدأ كمشهد نادر في بعض أحياء البقاع وطرابلس، تمدّد كالنار في الهشيم إلى مختلف المناطق، حتى بات 'التوك توك' ظاهرة يصعب تجاهلها، لا في الطرقات فحسب، بل في الاقتصاد الهش والاجتماع المنهك. قرار المنع… وشرارة الاشتعال في خطوة أثارت امتعاضًا واسعًا، أصدرت وزارة الداخلية مؤخرًا قرارًا يمنع استخدام 'التوك توك' كوسيلة للنقل العام في كافة المناطق اللبنانية، من البقاع إلى طرابلس، مرورًا ببعلبك والبترون. القرار، الذي برّره المعنيون بضرورات التنظيم والسلامة العامة، جاء كصفعة لأصحاب التوك توك الذين وجدوا في هذه المركبات الصغيرة موردًا وحيدًا للعيش في ظل البطالة المتفشية وارتفاع كلفة السيارات والمحروقات. الرد الشعبي لم يتأخر. فقد شهدت بعض المناطق احتجاجات واسعة لسائقي 'التوك توك'، ترافقت مع قطع طرقات ومطالبات بالتراجع عن القرار. وبحسب مصدر أمني لـ'لبنان24″، عبّر المسؤولون عن دهشتهم من 'العدد الكبير' من المحتجين، ما أظهر اتساع رقعة هذه الوسيلة وتحوّلها إلى قطاع غير رسمي يصعب ضبطه أو تجاوزه بسهولة. في المبدأ، لا يخلو استخدام 'التوك توك' من إشكالات حقيقية. فمعظم هذه المركبات غير مسجلة رسميًا، ولا تلتزم بشروط السلامة، ولا تحمل تراخيص قيادة أو تأمينًا، ما يخلق بيئة فوضوية ويهدد سلامة الركّاب والمارة. كما يستخدمها بعض القصّر أو من لا يمتلكون خبرة قيادة كافية. لكن في المقابل، فإن القرار الرسمي تجاهل الواقع الاقتصادي والاجتماعي الذي أنتج 'التوك توك'، حسب أحد السائقين، فهذه المركبات تُعد وسيلة نقل زهيدة الكلفة في مناطق محرومة من وسائل النقل العام، وتؤمّن فرص عمل لعشرات الشبان العاطلين عن العمل، وهي نتيجة أكثر مما هي خيار. ومن الظلم معاقبة الفقراء على وسائلهم الوحيدة للبقاء. اتساع رقعة الاستخدام… وكسر الخطوط الحمراء ما بدا في البداية كظاهرة محدودة في الأحياء الشعبية والقرى النائية، أصبح اليوم ظاهرة 'متمدّدة'، حتى في مناطق لم تكن تعاني من انعدام وسائل النقل. ويُعزى هذا التوسع إلى عوامل عدة: – الكلفة التشغيلية المنخفضة مقارنة بالسيارات. – انعدام فرص العمل البديلة. – غياب شبكة نقل عامة فاعلة. – تساهل محلي من البلديات أو القوى الأمنية لفترة طويلة. لكن التظاهرات الأخيرة أظهرت أن 'التوك توك' لم يعد فقط وسيلة نقل، بل صار فئة اجتماعية، قادرة على النزول إلى الشارع وفرض صوتها، ما يضع القوى الأمنية أمام معضلة جديدة: كيف تنفذ القانون من دون إشعال مواجهة مع جمهور واسع يعتبر هذه الوسيلة مسألة حياة أو موت؟ بين العشوائية والتنظيم: ما الحل؟ القرار بمنع 'التوك توك' يعكس غياب سياسة شاملة للنقل في لبنان. فبدل الحظر الشامل، كان يمكن للدولة أن تتجه نحو التنظيم المرحلي عبر: – تحديد المناطق التي يُسمح فيها بالتوك توك وفق معايير السلامة. – إطلاق برامج تسجيل وتأمين للمركبات الحالية، مع تسهيلات مالية. – تنظيم دورات توعية وقيادة لسائقيها بالتعاون مع البلديات. – فرض ضرائب رمزية تساهم في تمويل شبكات نقل جماعية. بهذه الطريقة، يُمنع الفلتان من جهة، وتُحفظ كرامة الناس وحقهم في العمل من جهة أخرى. في نهاية المطاف، لا يمكن للدولة أن تحكم بمنطق 'المنع الشامل' في بلد يعيش على حافة الانهيار. فـ'التوك توك' ليس ظاهرة غريبة بل انعكاس لانهيار أعمق: انهيار النقل، الاقتصاد، وفرص العمل. الحلّ لا يكون بالقرارات القاطعة، بل بالرؤية المتدرجة التي تعترف بالواقع وتحوّله إلى فرصة تنظيمية، لا إلى قنبلة اجتماعية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store